عرض مشاركة واحدة

قديم 12-09-20, 08:06 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي 10 نصائح ليكون طفلك مستعدا للمدرسة



 

10 نصائح ليكون طفلك مستعدا للمدرسة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
تغيير روتين الطفل اليومي ضروري حتى لا يواجه متاعب عندما تفتح المدارس أبوابها (غيتي)


ينهمك الأطفال خلال العطلة الصيفية في اللعب والتمتع بالنزهات والرحلات والزيارات، ويتعودون على السهر إلى وقت متأخر. وبعد انقضاء الصيف، يكون من الصعب تغيير هذه العادات استعدادا للعودة المدرسية.
في مقالها الذي نشرته مجلة" وومن فيتنس ماغازين" (Women Fitness Magazine) الأميركية، قالت الكاتبة كرستين سافاج إن إجراء بعض التغييرات في روتين الأطفال اليومي شيء ضروري ليكونوا مستعدين للعودة المدرسية ولا يواجهوا أي متاعب عندما تفتح المدارس أبوابها.
وفيما يلي عدد من النصائح للأمهات والاباء لمساعدة أطفالهم على التخلص من عاداتهم الصيفية والتأقلم مجددا مع أجواء الدراسة.


1- تغيير موعد الاستيقاظ بشكل تدريجي

قد يكون منبه الساعة السابعة صباحا كابوسا حقيقيا للأطفال بعد أن تعودوا على الاستيقاظ في وقت متأخر خلال العطلة الصيفية. ولتجنب أكبر قدر من المشاكل، حاولي تعويدهم على الاستيقاظ مبكرا بشكل تدريجي.
فإذا كانوا يستيقظون مثلا التاسعة صباحا خلال العطلة، احرصي على تغيير الموعد إلى الثامنة ونصف في مرحلة أولى، ثم إلى الثامنة، وهكذا إلى أن تصلي إلى وقت الاستيقاظ المطلوب. وهذه الطريقة تجنبك أي صدمات ناجمة عن تغيير وقت الاستيقاظ إلى موعد مبكّر مرة واحدة ودون أي تدرج.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

تعويد الأطفال على الاستيقاظ مبكرا بشكل تدريجي والنوم مبكرا ليعودوا إلى المدرسة بنشاط (غيتي)

2- النوم في ساعة مبكرة

يعتبر النوم الجيد ولوقت كافٍ ضروري للأطفال ليعودوا إلى مقاعد الدراسة بنشاط وحيوية.
وأظهرت الدراسات أن الأطفال الذين يحصلون على قدر كاف من النوم، وبشكل منتظم، تتحسن لديهم درجة الانتباه، وينعكس ذلك إيجابيا على السلوك والذاكرة والصحة العقلية والبدنية للطفل بشكل عام.
أما قلة النوم فقد تؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة منها ارتفاع ضغط الدم والسمنة وحتى الاكتئاب.


3- خصصي 10دقائق لكتابة أشياء ممتعة

يجد العديد من الأطفال أن الكتابة من أصعب المهارات التي عليهم إتقانها، والممارسة هي التي تساعدهم على التحسن. من المناسب أن تخصصي 10 دقائق يوميا لكتابة شيء ممتع، دون أن يكون ذلك واجبا إضافيا مرهقا للطفل، واحرصي على أن تشاركي معه في الكتابة حتى يحبها.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



تخصيص 10 دقائق يوميا لكتابة شيء ممتع يعزز مهارات الكتابة (غيتي)

4- قراءة كتب مسلية

ينبغي أن يشعر الأطفال أن القراءة شيء ممتع ومسلّ، لذا عليك شراء بعض الكتب التي تناسب اهتمامات طفلك. إذا كان ابنك يحب القطارات مثلا، ابحثي عن كتب تتحدث عن القطارات، أو إذا كانت ابنتك الصغيرة تحب الطبيعة، فاشتري لها كتابا تعليميا ممتعا حول هذا الموضوع. فهذه أفضل طريقة لجعلهم متحمسين للقراءة، ولتصبح المطالعة روتينا يوميا لدى الطفل.

5- الألعاب التعليمية

اجعلي طفلك يقضي بعض الوقت بممارسة الألعاب التعليمية التي تحفّزه على الاكتشاف والتفكير، وتنمّي قدراته الذهنية وتطوّر ذاكرته. هناك الكثير من هذه الألعاب على شبكة الإنترنت، ويُمكن ابتكار بعض الألعاب في المنزل، أو الاستمتاع بممارسة بعض الألعاب المعروفة مثل تيك تاك تو (الشبكة).
6- تقليص الوقت أمام الشاشات



قضاء الكثير من الوقت أمام الشاشات له آثار سلبية على الأطفال، وقد يتحول لإدمان ويُفسد النوم ويجعل الطفل أقل تركيزا وانتباها. لذلك من الضروري التحكم في الوقت الذي يقضيه طفلك أمام شاشات التلفزيون والأجهزة المحمولة، ودفعه لممارسة أنشطة أخرى كالقراءة والكتابة واللعب في الخارج مع أطفال آخرين.
الحصول على أغراض مدرسية وأقلام ملونة جديدة متعة (بيكسل)


9- اللعب مع زملاء الدراسة بالمنزل

تلعب الصداقات والعلاقات الاجتماعية دورا كبيرا في جعل الأطفال أكثر تعلّقا بالمدرسة. إذا كان طفلك يملك عددا من الزملاء الذين يقضي معهم أوقاتا ممتعة، فسيكون بكل تأكيد متحمسا للعودة إلى المدرسة أكثر من الطفل الذي يفتقد مثل هذه الصداقات.
من المهم مساعدة طفلك على تعزيز علاقاته بزملائه خارج أوقات الدراسة، لذلك احرصي على تخصيص أوقات لطفلك ليلعب معهم في المنزل. سيكون هذا مفيدا بشكل خاص إذا كان طفلك خجولا.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


10- بث الحماس

حاولي بث الحماس في طفلك من خلال الحديث عن تجاربك الشخصية الممتعة في المدرسة، وجعله يشعر أن العودة إلى مقاعد الدراسة ليس أمرا مثيرا للمخاوف.
تحدثي مع الطفل عن قيمة النجاح وأهمية التفوق المدرسي، وتأكدي أن حماسك سينعكس عليه بشكل إيجابي ويجعله متحفزا للعودة.


 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس