عرض مشاركة واحدة

قديم 16-06-11, 07:56 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي السيرة الذاتية لـ : مروان البرغوثي



 

مروان البرغوثي
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
الأمين العام للجنة العليا لحركة فتح في الضفة الغربية. من مواليد 6/6/1958، في رام الله. أحد مؤسسي الشبيبة الطلابية في الضفة الغربية، وترأس حركتها في جامعة بيرزيت في بداية الثمانينيات، ورئيسا لاتحاد الطلاب. حاصل على بكالوريوس في التاريخ والعلوم السياسية من الجامعة نفسها ثم الماجستير في العلاقات الدولية.

قضى البرغوثي ست سنوات في السجون الإسرائيلية لقيامه بدور فاعل في الانتفاضة الأولى في الفترة من 1987-1992. وتم ترحيله من فلسطين إلى الأردن عام 1987.

عمل ضابط اتصال لمكاتب منظمة التحرير الفلسطينية في عمان وتونس، وبموجب اتفاقات أوسلو عاد إلى الضفة الغربية في أبريل/ نيسان 1994 وترأس الأمانة العامة لحركة فتح فيها وكمؤيد لعملية السلام. وهو الآن على قائمة أخطر المطلوبين لدى إسرائيل.

وكعضو في حركة فتح يؤكد البرغوثي على الأهداف السياسية وإستراتيجيات التنظيم، ويؤمن بأن المفاوضات يجب أن تستند إلى نطاق صلاحيات اتفاقات السلام. وتمثل الحركة التي ينتمي إليها الرفض التام لتهويد القدس وسياسة الاستيطان اليهودي ويعتبر المستوطنات بؤرا إرهابية يجب على الفلسطينيين محاربتها، ويرفض اعتبار أبو ديس عاصمة للقدس.

أصبح البرغوثي عضوا مستقلا في اللجنة المركزية لمنظمة التحرير، وقد عمل عرفات على عدم وضعه على قائمة المرشحين في المجلس المحلي الفلسطيني، لكنه فاز بمقعد مستقل في رام الله. ويعتبر من المقربين من جبريل الرجوب وعلى علاقة طيبة بالجماعات الإسلامية، كما أنه يعتبر من المنتقدين لمركزية السلطة في شخصية الرئيس عرفات، وقضايا الفساد المالي بين مسؤولي عرفات.

تطالب السلطات الإسرائيلية بتسليمه وحاولت اغتياله في 4 أغسطس/ آب 2001. ويعتبر البرغوثي أي فلسطيني يساوم على حدود 1967 خائنا وأن هذا من شأنه تدمير الشعب الفلسطيني. وهو أحد قياديي انتفاضة الأقصى التي انطلقت شرارتها في سبتمبر/ أيلول 2000 ويؤكد من خلالها على ضرورة التوصل إلى حل عادل ونهائي ضمن بنود قرارات الأمم المتحدة.
ويؤكد البرغوثي على حاجة عملية السلام إلى راع آخر غير الولايات المتحدة لانحيازها الكامل طوال عشر سنوات إلى جانب إسرائيل.


الجزيرة نت

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس