عرض مشاركة واحدة

قديم 25-05-11, 06:18 PM

  رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
المنتصر
مشرف عام

الصورة الرمزية المنتصر

إحصائية العضو





المنتصر غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي وأخيرا سقط الذي نصبته السي أي اي ( مرجعا) في لبنان.. وبتهمة التجسس لصالح إسرائيل .



 

الذي تبناه النائب اليهودي البرتغالي في الإتحاد الأوربي، حيث فتحوا له مكتب في لبنان وأصبح زائرا على العواصم الأوربية، وألقى محاضرات مدفوعة الثمن في بروكسل، ولندن وعواصم أوربا، وزار عواصم خليجية لا بل المضحك أصبح مرجعا شيعيا يمثل التيار العربي في العالم العربي، فصار صديقا جميما لمنظمة مجاهدي خلق وزار باريس مرارا وفتحت له الإعلام الأميركي الناطق بالعربية الأبواب كلها ليكون البديل الى نصر الله ، ولكن كان كل شيء بسجل عنه وترصد جميع أتصلاته وتحركاته فتبين أنه جاسوسا لصالح إسرائيل ، ولقد نبهت القوة الثالثة مرارا من دور هذا الشخص والذي ساندته مواقع الكترونية وصحف عربية مموله من واشنطن وأسرائيل.

اعتقلت المخابرات العسكرية اللبنانية ما يسمى بالمرجع الشيعي ( محمد علي الموسوي) بشبهة التجسس لحساب "إسرائيل".

وذكرت الوكالة الوطنية للإعلام، أن مخابرات الجيش اللبناني أوقفت يوم السبت الماضي رئيس ما يسمى بـ "المجلس الإسلامي العربي" محمد علي الحسيني، بتهمة "التعامل مع العدو الإسرائيلي". وأضافت إن قوة من مخابرات الجيش داهمت منزل الحسيني مساء الاثنين في صور جنوبي لبنان وصادرت أجهزة كمبيوتر وأسلحة.

ونقلت وكالة "رويترز" عن مصدر أمني – لم تكشف عن هويته- إن المنظمة التي يديرها الحسيني تضم 1500 مقاتل،

وهذه أبرز عملية اعتقال في الأشهر القليلة الماضية، بعد أن بدأ لبنان موجة اعتقالات في أبريل عام 2009 في إطار تحقيقات بشأن التجسس اعتقل خلاها عشرات للاشتباه في تجسسهم لحساب "إسرائيل". ومن بين المعتقلين في العام الماضي ضابط كبير بالجيش، وعضو في "التيار الحر" الذي يتزعمه ميشال عون وموظفون في شركة اتصالات.

ودعا الرئيس ميشال سليمان إلى تشديد العقوبات على الجواسيس، وقال إنه إذا عرض عليه أي حكم بالإعدام فسيوقع عليه. وصدرت بالفعل أحكام بالإعدام على سبعة أشخاص في الأشهر القليلة الماضية.
وفيما لم تعلق "إسرائيل" بدورها على أي من الاعتقالات، يقول مسئولون أمنيون، إن الاعتقالات أضعفت بشدة شبكات التجسس "الإسرائيلية" في لبنان.
حسب ما جاء فى تقرير للقوة الثالثة .

 

 


المنتصر

يقول احد القادة القدماء وهويخاطب جنوده . ( اذا لم تكونوا مستعدين للقتال من أجل ما تروه عزيزاً عليكم , فسوف يأخذه أحد ما عاجلا أو اَجلا , واذا كنتم تفضلوا السلام على الحرية فسوف تخسرونهما معاً , واذا كنتم تفضلوا الراحة والرخاء والسلام على العدل والحرية فسوف تخسروهما جميعا ) .

   

رد مع اقتباس