عرض مشاركة واحدة

قديم 01-07-11, 06:51 PM

  رقم المشاركة : 24
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي المحكمة الدولية الخاصة بلبنان



 

المحكمة الدولية الخاصة بلبنان
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
مقر المحكمة الدولية الخاصة بلبنان في مدينة لاهاي الهولندية

هي محكمة مختصة بالنظر في ملابسات اغتيال رئيس الوزراء اللبناني السابق رفيق الحريري, وهي أول محكمة من نوعها في العالم يتم تشكيلها للتحقيق في قضية اغتيال.

النشأة: شكلت المحكمة الخاصة باغتيال الحريري بناءً على طلب من الحكومة اللبنانية تقدمت به إلى الأمم المتحدة في 13 ديسمبر/كانون الأول 2005، لمحاكمة المسؤولين المفترضين عن الهجوم الذي وقع في 14 فبراير/شباط 2005 ببيروت وأدى إلى اغتيال رفيق الحريري و22 آخرين.

دخل قانون إنشاء المحكمة حيز النفاذ في 10 يونيو/حزيران 2007, وقد عقدت المحكمة أولى جلساتها العلنية في مدينة لاهاي الهولندية في مارس/آذار 2009.

المقر: يوجد مقر المحكمة بضاحية لايسندام جنوب مدينة لاهاي الهولندية.

الاختصاص القضائي: تتمثل ولاية المحكمة في مقاضاة الأشخاص المسؤولين عن الهجوم المذكور, ويمكن توسيع اختصاصها إذا رأت المحكمة أنّ هجمات أخرى وقعت في لبنان خلال الفترة الواقعة بين 1 أكتوبر/تشرين الأول 2004 و12 ديسمبر/كانون الأول 2005 هي هجمات متلازمة، وأن طبيعتها وخطورتها مماثلتان لطبيعة وخطورة هجوم 14 فبراير/شباط.

كما يمكن إدراج الجرائم المرتكبة بعد 12 ديسمبر/كانون الأول 2005 ضمن اختصاص المحكمة، إذا قررت الحكومة اللبنانية والأمم المتحدة ذلك وبموافقة مجلس الأمن.

وتعمل هذه المحكمة –على خلاف جميع المحاكم الدولية- بمقتضى نظام هجين مستمد من القانون الجنائي اللبناني وقضاء لبناني دولي مختلط, بناءً على شروط الحكومة اللبنانية نظرا للحساسية السياسية للقضية.

هيئة المحكمة: يتولى الكندي دانيال بالمار وظيفة المدعي العام للمحكمة, فيما تتكون هيئة المحكمة من القضاة الإيطالي أنطونيو كاسيزي رئيسا، واللبناني رالف رياشي نائب رئيس، والنيوزلندي ديفد باراغوانت، والسويدي كييل إيريك بيونبرغ، واللبناني عفيف شمس الدين.

التمويل: تعتمد المحكمة في تمويلها على صندوق ائتماني أنشئ خصيصا لتلقي التبرعات من عدة دول، إضافة إلى مساهمة أساسية من الحكومة اللبنانية


الجزيرة نت

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس