عرض مشاركة واحدة

قديم 13-10-19, 09:51 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي خامس أيام "نبع السلام" بسوريا.. توسع السيطرة واشتباكات في محيط رأس العين وتوغل بعمق 12 كلم



 



خامس أيام "نبع السلام" بسوريا.. توسع السيطرة واشتباكات في محيط رأس العين وتوغل بعمق 12 كلم


حصيلة القتلى في الجانب الكردي منذ بداية العملية ارتفعت وفقا لوزارة الدفاع التركية إلى 480 قتيلا (غيتي)


تجدد القصف التركي على مواقع المسلحين الأكراد في شمال شرقي سوريا صباح اليوم الأحد، في حين قال مراسل الجزيرة إن قوات المعارضة السورية سيطرت صباح اليوم على بلدة سلوك شمال محافظة الرقة، كما أعلنت أنها سيطرت على أربع قرى غرب مدينة رأس العين شمال الحسكة في خامس أيام عملية "نبع السلام" العسكرية.
وكانت وزارة الدفاع التركية قد أعلنت سيطرة قواتها وقوات المعارضة السورية على مركز مدينة رأس العين شمالي سوريا، وهو الأمر الذي نفته ما تعرف بقوات سوريا الديمقراطية.
وسبق أن أعلنت وزارة الدفاع التركية سيطرة قواتها وقوات المعارضة السورية على مركز مدينة رأس العين شمالي سوريا، وهو الأمر الذي نفته قوات سوريا الديمقراطية.
وأفاد مراسل الجزيرة على الحدود التركية السورية بأن الجيش التركي والمعارضة السورية سيطرا على معبر رأس العين الحدودي مع تركيا وعلى 18 قرية بين مدينتي تل أبيض ورأس العين، وقطعا الطريق الرئيسي بين الحسكة وحلب.

في المقابل، قالت قوات سوريا الديمقراطية إن مقاتليها تصدوا للهجمات التي شنت على مواقعهم، وإن 45 من مقاتليها سقطوا في المعارك الدائرة في شمال شرقي سوريا.

وارتفعت حصيلة قتلى العملية في الجانب الكردي وفقا لوزارة الدفاع التركية إلى 480 قتيلا منذ انطلاق عملية نبع السلام الأربعاء الماضي.


الخروج أو تفعيل زر الإغلاق

خيبة أمل
من جهة أخرى، قال القيادي فيما تسمى قوات سوريا الديمقراطية ريدور خليل إنهم وخلال كل السنوات الماضية لم يشكلوا تهديدا لتركيا، ولم يطلقوا أي طلقة باتجاهها.

وأشار خليل إلى أن حلفاء قوات سوريا الديمقراطية تخلوا عنها عبر سحب قواتهم من الحدود التركية، معتبرا ذلك خيبة أمل كبيرة وطعنة من الخلف.

وفي مؤتمر صحفي، قال خليل إن القصف التركي الكثيف أسفر منذ بدايته في التاسع من أكتوبر/تشرين الأول الجاري عن سقوط أكثر من مئتي شخص بين قتيل وجريح، إضافة إلى نزوح نحو مئة ألف من سكان المنطقة الحدودية.نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


المصدر : الجزيرة + وكالات

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس