عرض مشاركة واحدة

قديم 03-01-21, 07:52 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي اللواء حسين سلامي - القائد العام للحرس الثوري الإيراني



 

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

اللواء حسين سلامي( بالفارسية :حسين سلامي) هو القائد العام للحرس الثوري الإيراني وعُين في 21 أبريل 2019 خلفًا لمحمد علي جعفري.

السيرة الذاتية

ولد حسين سلامي عام 1960 في كلبايكان ، بمقاطعة أصفهان ، في إيران. في عام 1978، تم قبوله في قسم الهندسة الميكانيكية في جامعة إيران للعلوم والتقنية. عندما بدأت الحرب بين إيران والعراق ، انضم إلى الحرس الثوري الإسلامي وقاد القوات الجوية للحرس على حدود محافظة كردستان غرب إيران؛ فقاد فرق كربلاء والامام الحسين ومقر نوح. وبعد انتهاء الحرب ، واصل دراسته وتخرج بدرجة الماجستير في إدارة الدفاع.
برز سلامي بين قادة الحرس الثوري بسبب خطبه النارية والعدوانية التي استهدفت الولايات المتحدة وإسرائيل والسعودية. وأنه هدد مراراً "بتدمير إسرائيل" و"كسر أمريكا".

المناصب


رئيس جامعة القيادة والأركان في الحرس الثوري (1992-1997)،
نائب العمليات في فريق الحرس الثوري المشترك (1997-2005)
قائد سلاح الجو في الحرس الثوري الإيراني (2005 - أكتوبر 2009)
عضو في هيئة التدريس بجامعة الدفاع الوطني العليا
نائب قائد الحرس الثوري الإسلامي (2009-2009)
القائد الأعلى لقوات الحرس الثوري الإيراني (2019):في 21 أبريل 2019، عين المرشدالأعلى في إيران علي خامنئي حسين سلامي قائداً عاماً لقوات حرس الثوري الإسلامي.

العقوبات

في 8 أبريل 2019، فرض ترامب عقوبات اقتصادية وعقوبات سفر على الحرس الثوري الإسلامي والمنظمات والشركات والأفراد المرتبطين به. وقد أدرج سلامي في قائمة العقوبات كقائد جديد للحرس الثوري الإيراني. أعلن سلامي إن قواته تفخر بأن ينعتها شخص مثل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالإرهاب. وقال: «نحن نحارب هؤلاء الذين لا يحترمون حق الآخرين في الحياة الكريمة».

المصدر : وكيبيديا



 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس