عرض مشاركة واحدة

قديم 17-11-20, 08:48 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي أول ضابطة شرطة في نيوزيلندا ترتدي حجابا مصمما خصيصا لزيها الرسمي



 

أول ضابطة شرطة في نيوزيلندا ترتدي حجابا مصمما خصيصا لزيها الرسمي
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
زينة علي ساهمت في تصميم ملابس المحجبات منذ التحاقها بالشرطة (مواقع التواصل)



17/11/2020

نشر حساب شرطة نيوزيلندا صورة للشرطية زينة علي وهي ترتدي الحجاب ضمن زيها الرسمي، في سابقة تعد الأولى في نيوزيلندا.
وكانت الشرطية زينة (30 عاما) قد تقدمت بطلب للانضمام إلى شرطة نيوزيلندا في أعقاب الهجمات الإرهابية على المصلين بمسجد النور في كرايست تشيرش عام 2019، والتي راح ضحيتها 51 مسلما.
وزينة امرأة مسلمة مولودة في أرخبيل فيجي الواقع في المحيط الهادئ، وانتقلت للعيش في نيوزيلندا منذ طفولتها، وهي بارتدائها الحجاب تصبح أول امرأة في نيوزيلندا ترتدي حجابا صادرا من الشرطة كجزء من زيها الرسمي.
وقالت زينة في معرض تعليقها على الأمر عبر صفحة شرطة نيوزلندا على فيسبوك "إن وجود حجاب يحمل علامة الشرطة، يعني أن النساء اللواتي لم يفكرن من قبل في الانضمام للشرطة، سيتمكّن الآن من القيام بذلك".
مضيفة "إنه لأمر رائع أن تتمكن الشرطة من دمج ثقافتي وديني، ويسعدني أن الشرطة بذلت قصارى جهدها للتأكد من أن الحجاب الذي أرتديه يلبي متطلبات الأمان والسلامة وكذلك احتياجاتي الشخصية".


وتابعت أن طاقم كلية الشرطة الملكية النيوزيلندية، نظم -أثناء مرحلة التدريب- وجبات حلال وأتاحوا لها غرفة للصلاة، كما تقول "عندما اضطررت إلى الذهاب للسباحة، تمكنت من ارتداء بدلة سباحة كاملة بأكمام طويلة".
وأكدت زينة "عندما كنت أتدرب للتو على الالتحاق بالشرطة، حدث هجوم كرايست تشيرش الإرهابي، ولو كنت شرطية مكتملة الأهلية، لكنت ذهبت لدعم الضحايا وعائلاتهم".
وبحسب بيان الشرطة، فإن زينة ساهمت في تصميم ملابس المحجبات منذ التحاقها بالشرطة.

المصدر : الجزيرة نت

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس