عرض مشاركة واحدة

قديم 22-10-20, 09:24 AM

  رقم المشاركة : 94
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي



 

كورونا.. عدد المتعافين يقترب من 31 مليونا عالميا ووضع حرج في تونس ورقم قياسي بالأردن

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

إجراءات احترازية في المواصلات العامة بالعاصمة الماليزية كوالالمبور (رويترز)


22/10/2020

يقترب عدد المتعافين من فيروس كورونا المستجد "كوفيد-19" من 31 مليون متعاف عالميا. في هذه الأثناء، يتواصل تسجيل أرقام قياسية للإصابات في عدد من الدول، فيما وصف وزير الصحة في تونس الوضع في بلاده بالحرج.
وبحسب موقع "ورلد ميتر" المتخصص برصد الأرقام والإحصاءات المتعلقة بفيروس كورونا في دول العالم، فقد بلغ عدد المتعافين 30 مليونا و913 و521 متعافيا.
وبلغ عدد المصابين 41 مليونا و486 ألفا و423 مصابا، فيما بلغ عدد المتوفين مليونا و136 ألفا و335 وفاة.
وتتصدر الولايات المتحدة عدد المصابين بـ8 ملايين و584 ألفا و819 مصابا، وبلغ عدد الوفيات 226 ألفا و149 وفاة.


إصابات وأرقام

وفي الهند -الدولة الثانية من حيث عدد الإصابات في العالم- بلغ عدد الإصابات 7 ملايين و706 آلاف و946 مصابا، في حين بلغ عدد الوفيات 116 ألفا و653 وفاة.
وفي المرتبة الثالثة عالميا، جاءت البرازيل مسجلة 5 ملايين و300 ألف و694 إصابة، في حين بلغ عدد الوفيات 155 ألفا و459 وفاة، لتكون بذلك في المرتبة الثانية عالميا.
وقد توفي متطوع برازيلي كان قد تلقى جرعة من لقاح تجريبي ضد فيروس كورونا.
وقالت السلطات الصحية البرازيلية إن المتطوع كان ضمن من شاركوا في تجارب المرحلة الثالثة للقاح تنتجه جامعة أكسفورد التي أعلنت أن هذه التجارب -التي كانت تُجرى بالتعاون مع الجامعة الفدرالية البرازيلية في ساو باولو- ستستمر على الرغم من تسجيل تلك الوفاة.


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
إسبانيا تجاوزت حاجز المليون إصابة (رويترز)



مليون إصابة

يأتي ذلك فيما تجاوزت إسبانيا -التي تحل في المرتبة الخامسة عالميا- حاجز المليون إصابة رغم التدابير المتزايدة للسيطرة على الموجة الثانية.
وتشير أحدث الإحصاءات إلى تسجيل إسبانيا مليونا و46 ألفا و641 إصابة، فيما بلغ عدد الوفيات 34 ألفا و366 وفاة.
والوفيات الناتجة عن الموجة الوبائية الثانية في إسبانيا أقل من المسجلة خلال الموجة الأولى في مارس/آذار وأبريل/نيسان الماضيين حين تخطى عدد الوفيات اليومية 800 وفاة، لكن تراجع في المقابل معدل أعمار المرضى.
وتشير بيانات وزارة الصحة الإسبانية إلى تسجيل 17 ألف إصابة و156 وفاة خلال 24 ساعة، وكانت عدة أقاليم أعادت خلال الأسابيع الماضية فرض الإجراءات الاحترازية المشددة لمواجهة الفيروس، وفي حين تخشى الطواقم الطبية وصول المستشفيات إلى طاقة استيعابها القصوى كشف وزير الصحة سلفادور إيلا الثلاثاء أن الحكومة تدرس اتخاذ تدابير جديدة، بينها فرض حظر للتجول، على غرار فرنسا وبلجيكا وسلوفينيا ومنطقتين في إيطاليا.
وفي ألمانيا، أظهرت بيانات معهد روبرت كوخ للأمراض المعدية اليوم الخميس ارتفاع عدد الإصابات الجديدة المؤكدة بفيروس كورونا بأكثر من 10 آلاف حالة في يوم واحد للمرة الأولى.
وسجل المعهد 11 ألفا و287 حالة جديدة في تحديثه اليومي ليصل إجمالي عدد الحالات إلى 392 ألفا و49 حالة، وكان قد سجل 7830 حالة جديدة في اليوم السابق.
وكشفت البيانات تسجيل 30 وفاة جديدة، مما يرفع العدد الإجمالي إلى 9905 وفيات.

وضع حرج

عربيا، وصف وزير الصحة التونسي فوزي مهدي الوضع الصحي في بلاده بالحرج جراء الانتشار السريع لفيروس كورونا.
من جهتها، أكدت نصاف بن علية الناطقة باسم وزارة الصحة التونسية والمديرة العامة للمرصد الوطني للأمراض الجديدة والمستجدة أمس الأربعاء أن الوضع الوبائي المتعلق بجائحة كوفيد-19 حاليا حرج وما زال في مرحلة الخطر، ويترجمه عدد من المؤشرات الدالة، من بينها النسق التصاعدي للوفيات والإصابات التي يتم تسجيلها يوميا على المستوى الوطني وعلى مستوى عدة جهات.


عدد قياسي

وفي الأردن، تم أمس الإعلان عن تسجيل 2648 إصابة جديدة بفيروس كورونا، وهو أكبر عدد يومي يتم رصده منذ بداية الجائحة.
وتواجه المملكة تفشيا كبيرا للفيروس في الآونة الأخيرة ارتفعت خلاله الإصابات 3 أمثال في الأسبوعين الماضيين فقط.
وزاد عدد الإصابات في الأردن الشهر الماضي عن معظم بلدان الشرق الأوسط، في تراجع عن نجاح المملكة على مدى شهور في احتواء تفشي الفيروس، وهناك أيضا قفزة مقلقة في الوفيات اليومية التي يبلغ متوسطها الآن حوالي 30 وفاة.
وقال رئيس الوزراء بشر الخصاونة إنه على الرغم من دخول البلاد "مرحلة صعبة" بعد انتقال العدوى محليا على نطاق واسع فإنها لن تعيد فرض العزل العام على مستوى البلاد.

المصدر : الجزيرة + وكالات


 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس