عرض مشاركة واحدة

قديم 18-01-24, 07:49 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي لافروف: ضربات أميركا وبريطانيا في اليمن انتهاك للقانون الدولي



 

لافروف: ضربات أميركا وبريطانيا في اليمن انتهاك للقانون الدولي

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
لافروف: لم يعط أحد الإذن لأي جهة بقصف اليمن (رويترز)



18/1/2024

قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف اليوم الخميس إن الولايات المتحدة وبريطانيا وحلفاءهما ينتهكون قواعد القانون الدولي بتنفيذهم ضربات في اليمن.
وأضاف لافروف: "لم يعط أحد الإذن لأي جهة بقصف اليمن تماما كما لم يأذن أحد لحلف شمال الأطلسي (ناتو) بقصف ليبيا عام 2011، مشددا على أن "لا أحد منح هذه الدول هذه الصلاحيات، وهم بذلك يدوسون على قرار مجلس الأمن الداعي إلى حماية الشحن التجاري".
وأفاد مسؤول أميركي للجزيرة اليوم أن القوات الأميركية شنت ضربات جديدة على مواقع تابعة لجماعة أنصار الله (الحوثيين) في اليمن.
كما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية في 13 يناير/كانون الثاني الجاري، عن مصادر محلية، أن الطيران الأميركي استهدف مواقع تابعة للحوثيين بمحافظة الحديدة غربي البلاد، ردا على صاروخ أطلقه الحوثيون.
وقبلها بيوم، شنت الولايات المتحدة وبريطانيا أكثر من 150 ضربة على أكثر من 30 موقعا عسكريا يسيطر عليه الحوثيون.
وقالت الجماعة إن الغارات تسببت في مقتل وإصابة 11 شخصا، متوعدة بـ"الرد المؤلم على أميركا وبريطانيا".

وقال وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن إن تلك الضربات نفذتها القوات الأميركية والبريطانية ردا على هجمات الحوثيين "غير المشروعة والخطيرة والمزعزعة للاستقرار".

قوة بحرية

ويستهدف الحوثيون منذ نوفمبر/تشرين الأول الماضي كل السفن التجارية، الإسرائيلية أو المرتبطة بإسرائيل، التي تمر عبر البحر الأحمر، تضامنا مع فلسطينيي غزة الذين يتعرضون لعدوان إسرائيلي متواصل منذ مطلع أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
وبهدف احتواء هذه الهجمات أعلنت الولايات المتحدة في وقت سابق تشكيل قوة في البحر الأحمر تضم 10 دول، بينها دولة عربية هي البحرين، ضمن ما أطلق عليها عملية "حارس الازدهار"، لكن جماعة الحوثي أكدت أن هذا التحالف لن يوقف عملياتها.

المصدر : الجزيرة نت

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس