عرض مشاركة واحدة

قديم 13-05-20, 06:17 AM

  رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي



 

كورونا.. حظر للتجوال في السعودية أيام العيد وحجر صحي للقادمين إلى إسبانيا

قالت وزارة الداخلية السعودية يوم الثلاثاء إنها ستفرض حظرا للتجول على مدار 24 ساعة بأنحاء البلاد خلال عطلة عيد الفطر التي تستمر خمسة أيام، وذلك لمكافحة انتشار فيروس كورونا، في حين قررت السلطات الإسبانية الثلاثاء فرض حجر صحي على كافة القادمين إليها من الخارج.
وقال بيان لوزارة الداخلية إنه حتى ذلك الحين ستظل الأنشطة الاقتصادية مفتوحة، ويُسمح بحرية الحركة للأشخاص من التاسعة صباحا بالتوقيت المحلي (06:00 بتوقيت غرينتش) وحتى الخامسة مساء باستثناء مكة التي لا تزال خاضعة لحظر كامل.
والسعودية هي أكبر بؤرة لجائحة فيروس كورونا في دول الخليج العربية خاصة وفي الدول العربية عامة، إذ سجلت لحد الساعة 42 ألفا و925 إصابة، توفي 264 منهم، في حين تعافى من المرض 15 ألفا و257.


لبنان والعراق
كما قررت الحكومة اللبنانية الثلاثاء إغلاقا كاملا للبلاد مرة أخرى ولمدة أربعة أيام، بدءا من مساء الأربعاء، في ظل سعي السلطات لمنع موجة ثانية من انتشار عدوى فيروس كورونا بعد تخفيف بعض القيود، ويستثنى من قرار الإغلاق الكامل المتاجر والصيدليات.
وتخضع البلاد للعزل العام منذ منتصف مارس/آذار الماضي بهدف كبح تفشي كورونا الذي أصاب 870 شخصا وتسبب في وفاة 26. وبدأ لبنان الأسبوع الماضي رفع بعض القيود في إطار خطة طويلة المدى، إذ سمح باستئناف الأنشطة في المطاعم وصالونات تصفيف الشعر ومواقع البناء وأعمال أخرى، ولكن بطاقة استيعابية أقل.
وفي العراق، قررت أربع محافظات الثلاثاء إعادة فتح مساجدها أمام المصلين عقب نحو شهرين من الإغلاق خشية تفشي الجائحة، ويتعلق الأمر بمحافظات صلاح الدين (شمال)، ومحافظات إقليم كردستان الثلاث في شمالي العراق، وهي أربيل والسليمانية ودهوك.
وكانت السلطات قررت يوم 21 أبريل/نيسان الماضي تخفيف إجراءات حظر التجوال طيلة شهر رمضان.

وفي الجارة الشرقية للعراق، أعلن وزير الصحة الإيراني سعيد نمكي الثلاثاء أن بلاده ستعيد فتح المساجد لمدة ساعتين لثلاث ليال خلال الليالي العشر الأخيرة من شهر رمضان الكريم.
وأغلقت المساجد في مارس/آذار الماضي للحد من انتشار فيروس كورونا في الدولة الأكثر تضررا بالفيروس في العالم الإسلامي، حيث أصاب المرض 110 آلاف و767 شخصا، وقضى على 6733 آخرين.


الجزائر والمغرب
وقررت بعض الدول المغاربية اليوم تمديد إجراءات الإغلاق المتخذة قبل أسابيع للحؤول دون انتشار أكبر للجائحة، إذ قال رئيس وزراء الجزائر عبد العزيز جراد إن بلاده ستمدّد العمل بالإجراءات التي تستهدف تقييد التنقل 15 يوما أخرى حتى 29 مايو/أيار الجاري لمواجهة زيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا.
وفي المغرب، قررت وزارة التربية الوطنية تمديد إغلاق المدارس حتى سبتمبر/أيلول المقبل، الذي يصادف بدء العام الدراسي المقبل مع الاقتصار على إجراء امتحانات البكالوريا، في سياق إجراءات التصدي لانتشار جائحة كورونا.
وقال وزير التربية الوطنية سعيد أمزازي إن المدارس ستفتح استثناء في يوليو/تموز المقبل لاستقبال المرشحين لامتحان السنة الثانية بكالوريا، على أن تجرى امتحانات السنة الأولى في سبتمبر/أيلول المقبل.
وعلى الصعيد الدولي، قرر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش الثلاثاء تمديد تدابير مواجهة انتشار فيروس كورونا داخل المقر الرئيسي للمنظمة الدولية في نيويورك حتى نهاية يونيو/حزيران المقبل، وتشمل الإجراءات العمل من المنزل بالنسبة لجميع موظفي الأمانة العامة لتقليل الكثافة البشرية في المبنى، إلا من يتطلب عملهم الوجود داخل المقر الرئيسي.
وتشمل الإجراءات خفض أيام عمل الموظفين إلى يومين، وإلغاء كل الاجتماعات والفعاليات الجانبية داخل المبنى، وعقد الاجتماعات الرئيسية عبر الاتصال المرئي.

إسبانيا وفرنسا
وفي إسبانيا، قررت السلطات اليوم وضع كل القادمين من الخارج قيد الحجر الصحي لمدة أسبوعين، وذلك اعتبارا من يوم الجمعة المقبل، في محاولة لمنع الزوار من التسبب في موجة ثانية من الإصابة بفيروس كورونا.
وفي جارة إسبانيا الشمالية، أعادت الثلاثاء آلاف المدارس الفرنسية للأولاد بين ثلاث وعشر سنوات فتح أبوابها، مع التقيد بتدابير احترازية صحية مشددة، وقال وزير التربية جان ميشال بلانكيه إن هذه خطوة أولى ستمهد لإعادة فتح بعض المدارس للطلاب الذين تتراوح أعمارهم بين 11 و14 عاما في الأسبوع المقبل.
وفي روسيا التي غذت ثاني أكبر بؤرة للإصابات في العالم، عاد عمال المصانع والبناء للعمل، وذلك في إطار تدابير لتخفيف إجراءات الإغلاق، رغم تسجيل أكبر بلدان العالم مساحة زيادة جديدة في عدد الإصابات بالفيروس.
كما بدأت عدة مناطق روسية أقل تأثرا بالمرض فتح بعض المتاجر مثل صالونات التجميل، لكن معظم الأماكن العامة لا تزال مغلقة بما في ذلك المطاعم، في حين تُحظّر التجمّعات حتى إشعار آخر.نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

المصدر : وكالات

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس