عرض مشاركة واحدة

قديم 23-08-12, 08:33 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي قصف على حلب وريف دمشق وانشقاق ضباط عن النظام



 

قصف على حلب وريف دمشق وانشقاق ضباط عن النظام

الجيش الحر يقيم عرضاً عسكرياً يضم دبابات وعربات مدرعة

الخميس 05 شوال 1433هـ - 23 أغسطس 2012م





نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
انشقاق سابق في الجيش السوري



العربية.نت


تشهد أحياء في مدينة حلب وداريا في ريف دمشق، الخميس، قصفاً عشوائياً من قبل القوات النظامية بحسب ناشطين، وذلك عقب يوم شهد اشتباكات عنيفة في العاصمة وبلغت حصيلته 162 قتيلاً، بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان.

وذكرت الهيئة السورية لحقوق الإنسان في بيان أن مدينة داريا في ريف دمشق تتعرض "للقصف العشوائي من قبل قوات جيش النظام".

ولفتت إلى تركز القصف صباح اليوم كذلك على كل من أحياء بستان القصر وطريق الباب والشعار في مدينة حلب (شمال).

وتواصلت الاشتباكات بعد منتصف ليل الأربعاء الخميس في "حيي صلاح الدين وسيف الدولة بحلب وسط قصف عنيف بالمدفعية والهاون من قبل قوات الأمن وجيش النظام" بحسب الهيئة.

وفي حمص (وسط)، تتعرض بلدة الغنطو في الريف إلى قصف صاروخي بالطيران المروحي منذ الصباح الباكر.

ومن جهته، أشار المرصد السوري لحقوق الإنسان إلى قصف طاول منطقة اللجاة وبلدات عتمان وأم ولد والشيخ مسكين في درعا جنوبا.


أفاد ناشطون أن عدداً من كبار الضباط المنشقين عن النظام السوري وصلوا إلى الأردن، في وقت متأخر مساء الأربعاء، عن طريق محافظة درعا، وذلك بالتعاون مع الجيش السوري الحر الذي تولى تأمين دخولهم إلى الحدود الأردنية.

وأضاف المصدر أن المنشقين هم ضابط برتبة عميد و4 برتبة عقيد، إضافة إلى ضباط برتب مختلفة.

وفي هذه الأثناء، ذكر ناشطون وسكان محليون أن اشتباكات عنيفة جدا تدور بالقرب من الحدود الأردنية السورية.


وإلى ذلك، بث ناشطون من الثورة السورية صوراً على الإنترنت لعرض عسكري يقيمه الجيش السوري الحر في مدينة حلب شمالي البلاد، وتظهر في العرض دبابات وعربات مدرعة حصل عليها من الجيش السوري الحكومي خلال معارك مؤخرا في المدينة.

وقال العقيد رياض الأسعد، قائد الجيش الحر، إن النظام السوري فقد السيطرة على نحو 80 في المائة من الأراضي السورية. وأكد أن لجوء النظام إلى الطيران دليل على فشله في التقدم على الأرض.

هذا وقد تطورت عمليات الجيش السوري الحر خلال الأيام الماضية من عمليات صد لهجمات قوات النظام، إلى عمليات نوعية جديدة تستهدف المطارات العسكرية والمراكز الأمنية وقواعد ونقاط تمركز قوات الأسد في المدن السورية.

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس