عرض مشاركة واحدة

قديم 10-07-16, 07:45 AM

  رقم المشاركة : 96
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي المقاومة تعترض سفينة أسلحة متجهة للحوثيين



 

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
اعترضت المقاومة اليمنية السبت سفينة محملة بالأسلحة كانت في طريقها للمناطق التي تسيطر عليها جماعة الحوثي ومليشيات الرئيس المخلوع علي عبد الله صالح.
وقال محافظ عدن اللواء عيدروس الزبيدي إن السفينة قادمة من القرن الأفريقي، وإن رجال المقاومة الجنوبية اعترضوها في منطقة الجزر السبع قبالة سواحل الصومال وجيبوتي.
وأكد أن السفينة محملة بالأسلحة، وكانت متوجهة إلى منطقة المخاء الواقعة تحت سيطرة المليشيات الانقلابية.
وأفاد قيادي بالمقاومة بضبط قارب في سواحل رأس العارة بالصبيحة محملا بألف قطعة سلاح آلي، وكمية من الذخائر كانت في طريقها إلى ميناء المخاء.
وأضاف أن التحقيقات مع طاقمه كشفت عن وجود مجموعة قوارب تتولى التهريب من سفن إيرانية ترسو على مقربة من شواطئ جيبوتي.
ميدانيا، قتل ستة مسلحين من جماعة الحوثي في معارك عنيفة مع الجيش اليمني المدعوم بالمقاومة الشعبية بمحافظة الجوف (شمالي البلاد). وتشهد جبهة المتون بالجوف ومعسكر حام الإستراتيجي اشتباكات مستمرة وعنيفة بين الطرفين.
ويدفع الحوثيون بتعزيزات كبيرة للدفاع عن المعسكر الذي يعد من أهم معسكراتهم التدريبية في اليمن.
صاروخ بالستي
وفي مأرب، قال مراسل
الجزيرة إن منظومة الدفاع الصاروخية التابعة لقوات التحالف العربي اعترضت صاروخا بالستيا أطلقته مليشيات الحوثي وصالح باتجاه المدينة.
وأفاد مصدر عسكري للأناضول بأن صاروخاً بالستياً أطلقه الحوثيون سقط في منطقة خالية قرب معسكر لقوات التحالف في منطقة تداوين (شمالي مأرب).
وأشار المصدر إلى وقوع انفجار عنيف نتيجة سقوط الصاروخ دون أن يسفر ذلك عن وقوع إصابات بشرية.
لكن وكالة أنباء "سبأ" التابعة للحوثيين نقلت أن "الصاروخ أصاب هدفه بدقة مخلفا خسائر كبيرة في صفوف العدو وعتاده العسكري".
وأفادت الوكالة ذاتها بأن "الحوثيين" أطلقوا صاروخا بالستيا آخر على تجمعات الجيش اليمني، والمقاومة الشعبية الموالية للحكومة في منطقة فرضة نهم (شرقي صنعاء)، "وخلف خسائر كبيرة في الأرواح والعتاد".
المصدر : الجزيرة + وكالات

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس