جين هارمان
وهي ديمقراطية من كاليفورنيا
رئيس اللجنة الفرعية بمجلس النواب للجنة الامن الداخلي في المخابرات:
نحن الذين قاتلوا من اجل استحداث منصب مدير الاستخبارات الوطنية لإقامة قيادة مشتركة عبر 16 وكالة، برئاسة زعيم مدني لديه السلطة الميزانية للاستفادة من الميزانية لتعزيز نقاط القوة في وكالة الاستخبارات ولغرس مفهوم التواصل لقوة العمل، وتغيير الثقافة العتيقة القائمة على مفهوم "بحاجة إلى معرفة" الى ضرورة "مشاركة" البيئة.
لم يفكر أحد أن هذا سيكون من السهل، ست سنوات وما زال العمل في تقدم.
إن وكالة الاستخبارات ليست خارج نطاق السيطرة، لقد كانت هناك نجاحات ملحوظة، مثل الاعتقالات الأخيرة لنجيب الله زازي، ديفيد هيدلي وشاهزاد فيصل. ايضا الوكالة تتعلم من اخطائها واخفاقاتها مثل اطلاق النار في فورت هود والتفجيرات الانتحارية المروعة في مخيم تشابمان في أفغانستان.
لكن الكونجرس لا يزال شريكا غير كامل، والتحدي الذي يواجه جيمس كلابر، وهو جنرال متقاعد في سلاح الجو ومدير للمخابرات الوطنية هو خلع الزي العسكري والضغط على زر إعادة التأسيس.
مكتب مدير الاستخبارات الوطنية وقاعدة المقاوين الصناعية كبيرة جدا، واعادتهم للعمل ستتكلف كثيرا، وتوفير المعلومات الكاملة للكونجرس، الذي يحتاجها لإجراء مزيد من الرقابة على صناديق الاموال يجب أن تكون أولوية متجددة في هذه العملية.