عرض مشاركة واحدة

قديم 10-04-11, 08:02 AM

  رقم المشاركة : 750
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي الأردن يحاكم نشطاء 24 آذار



 

الأردن يحاكم نشطاء 24 آذار
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
جانب من اعتصام حملة "ذبحتونا" مساء السبت

قال ناشطون في حركة 24 آذار إن 87 من الذين شاركوا في اعتصام ميدان جمال عبد الناصر استُدعوا للتحقيق بتهمة مقاومة رجال الأمن، وقد استهجن أعضاء بلجنة الحوار هذا الإجراء ووصفوه بأنه استفزازي.
وأكد عميد الأسرى الأردنيين في السجون الإسرائيلية السجين المحرر سلطان العجلوني الناشط في الحركة للجزيرة نت أن مركزا أمنيا اتصل به وطلب منه التوجه للمحكمة لإحضار كتاب ينهي ملاحقته على خلفية اعتصام 24 آذار.
وقال العجلوني "فوجئت بأن الموضوع ليس إحضار كتاب وإنما إحالة للمحاكمة لي ولـ86 آخرين من شباب 24 آذار"، موضحا أنه سيتوجه لمحكمة الجنايات الكبرى التي أحيلت إليها القضية غدا الأحد.
وجاء قرار الإحالة بعد أسبوع من قرار الحكومة وقف الملاحقات القضائية والأمنية للمنظمين والمشاركين في اعتصام حركة 24 آذار.
واللافت أن الملاحقات القضائية عادت بعد أن طالب ملك الأردن عبد الله الثاني في لقائه مع أعضاء لجنة الحوار الوطني بطي صفحة ما جرى في اعتصام 24 آذار بعد أن دان العنف الذي شهده فض الاعتصام والذي قُتل فيه مواطن أردني وجُرِح أكثر من مائة.




نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
من اعتصام شباب 24 آذار الجمعة الماضية
إجراء استفزازي
واحتج 12 عضوا في لجنة الحوار الوطني -المكلفة بوضع قوانين جديدة للانتخاب والأحزاب- على ما اعتبروه "الإجراء الاستفزازي" المتمثل بعودة الملاحقة القضائية والأمنية للمنتمين لحركة 24 آذار.
وعبرت اللجنة في بيان لها عن استغرابها الشديد لاستدعاء 87 من المعتصمين سلميا على دوار الداخلية، ومن بينهم الأسير المحرر سلطان العجلوني للتحقيق معهم أمام محكمة الجنايات الكبرى.
ودعا البيان إلى أن تكون الحكمة هي سيدة الموقف "لحماية المنجزات الوطنية وسد الطريق أمام قوى التجييش والشد العكسي".
وعلمت الجزيرة نت أن رئيس الديوان الملكي خالد الكركي ورئيس الوزراء معروف البخيت نفيَا لأعضاء في اللجنة أي علم لهما بإعادة إحياء قضية ملاحقة أعضاء حركة 24 آذار.
وقال كاتب سياسي مرموق –فضل عدم الكشف عن اسمه- للجزيرة نت إنه تحدث لمسؤولين كبار في الدولة عن ضرورة وقف ما سمَّاه "مهزلة ملاحقة شبان 24 آذار".
وفي رأي عضو لجنة الحوار الوطني الدكتور موسى برهومة فإن هناك "فريق تأزيم" في الدولة مكونا من أجهزة وظيفته خلق أزمة بين قطاعات الشعب وتعطيل مسيرة الإصلاح.
واعتبر أن عمل لجنة الحوار يتعرض لتشويش منظم من قبل "قوى الشد العكسي" التي اتهمها بأنها لا تريد أي هدوء في المشهد العام "لأن التهدئة لا تخدمها خوفا من الانتباه لأخطائها الكبرى فتعمل على التجييش واللعب على التناقضات وخلق الأزمات".
وقال "الملك دعا لطي صفحة الجمعة لكن هذه الأجهزة مستمرة بالتصعيد وحملات التعبئة والتجييش".




نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
شباب 24 آذار في اعتصام بميدان جمال عبد الناصر قبل فضه
اعتصام جديد
في سياق متصل، اعتصم العشرات من الناشطين في الحملة الوطنية لحقوق الطلبة -التي تطلق على نفسها اسم "ذبحتونا"- أمام مقر المركز الوطني لحقوق الإنسان احتجاجا على عودة "القبضة الأمنية" للجامعات الأردنية.
ورفع الناشطون لافتات نددت بالملاحقات الأمنية وخاصة قيام ضابط في المخابرات بتهديد والدة طالبة في الجامعة الأردنية ظهرت على شاشة التلفزيون الأردني ودعت إلى وقف التدخل الأمني في الجامعات.
وسلَّم نشطاء الحملة رسالة للمركز دعوه فيها إلى الاضطلاع بمسؤولياته تجاه الحريات الطلابية وحث الحكومة على تطبيق أوامر الملك لها بوقف أي تدخل في الجامعات.
ويشكو طلبة نشطاء من وجود مكاتب أمنية في الجامعات الأردنية واستدعائهم للتحقيق وتعرض الكثيرين منهم للتهديد داخل وخارج الجامعات


الجزيرة نت

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس