عرض مشاركة واحدة

قديم 19-12-22, 07:44 PM

  رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي



 

الصحافة العالمية تحتفي بميسي "الخارق" وتواسي مبابي "المذهل"
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


19/12/2022

غداة تتويج الأرجنتين بلقب كأس العالم في كرة القدم، احتفت الصحافة العالمية بصوت واحد بعبقرية ميسي "الخارق" وأدائه "المارادوني"، دون أن تنسى مواساة النجم الآخر في المباراة النهائية "الملحمية": "الظاهرة" مبابي.
ليونيل ميسي "وضع علمه على قمة إيفرست"، هكذا حيته صحيفة تايمز البريطانية. فاز منتخب بلاده ألبيسيليستي بلقبه العالمي الثالث الأحد بفوزه على فرنسا حاملة اللقب (4-2 بركلات الترجيح، بعد انتهاء الوقتين الأصلي والإضافي 3-3).

بتسجيله هدفين، أصبح قائد المنتخب الأرجنتيني "الآن بين أعظم الرياضيين في مختلف الرياضات".
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


وعنونت صحيفة "أوليه" الأرجنتينية مقالها بـ"مجد أبدي لميسي"، عاكسة الشعور العام في الأرجنتين. كان الشعب الأرجنتيني بأكمله ينتظر تتويج نجمه الشهير برقم 10 الذي انضم إلى دييغو مارادونا في متحف أساطير كرة القدم.
مثل العديد من العناوين الأخرى في الصحافة الدولية، اقتنعت صحيفة "لا غازيتا ديلو سبورت" بأن ميسي هو "صلة وصل مع مارادونا".
وأضافت تحت صورة للبرغوث يبتهج فرحا "لأن ميسي عبقري في جسد عادي، أو بالأحرى في جسد ليس لديه أي علاقة بالرياضة"، لكن "في كرة القدم، يمكن أن تكون هذه اللياقة البدنية كافية إذا كان لديك رأس فنان".

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

ميسي.. أداء مارادوني

من جهتها، حيت صحيفة "لوفيغارو الفرنسية" ميسي بقولها: "مثل دييغو مارادونا في عصره، ارتقى أيقونة الملاعب أكثر من أي وقت مضى فخرًا لشعب بأكمله"، في إشادة بـ"ميسي الخارق".
في سن الـ35، قاد ميسي الأرجنتين إلى القمة بأداء "مارادوني"، هكذا احتفلت به صحيفة "ماركا" الرياضية الإسبانية.
صحيفة "آس" الاسبانية كتبت "الـ10 وصل إلى المجد"، بعد "حياة من الإحباط وعدم التفاهم المتبادل بينه وبين بلاده، مع اعتزال مرتين من المنتخب الوطني".
حتى في البرازيل، الغريم التقليدي للألبيسيليستي، تم التطرّق إلى فوز "الإخوة" الأرجنتينيين وتتويج ميسي "الأفضل" الذي "استحق كثيرًا رفع الكأس"، وفقًا لصحيفة "أو غلوبو" اليومية.
وعنون موقع المعلومات "يو أو إل" البرازيلي قائلا "كأس العالم 2022 تضع حدا للجدل بين ميسي و"سي آر 7″ (البرتغالي كريستيانو رونالدو) والأرجنتيني هو أفضل لاعب في الـ50 عاما الماضية"، دون أن يجرؤ على مقارنة النجم بـ"الملك" بيليه.

بالنسبة لصحيفة "سودويتشه تسايتونغ" الألمانية، فإن "ليونيل ميسي يخلق عملاً أبديًّا" من خلال الفوز "بأول لقب لبطل العالم في كاتدرائية بيضاء وزرقاء".
وكتبت صحيفة "ليكيب" الرياضية الفرنسية: ميسي بطل العالم أخيرًا: "حدث كبير في تاريخ اللعبة"، معربة عن أسفها فقط لأن ميسي لم "يختر يومًا آخر" للتتويج في إشارة إلى فوز منتخب بلاده على فرنسا في المباراة النهائية.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

مبابي.. "من أجل كتابة التاريخ"

في صفحتها الأولى، حيَّت صحيفة "ليبراسيون" الفرنسية "الأسطوريين" ميسي ومبابي بالتساوي، وتقاسمت صفحتها الأولى بشكل عادل بين الخصمين في الدوحة والزميلين في نادي باريس سان جيرمان.
ليس من المستغرب أن تتحدث ليكيب عن "الأهداف الثلاثة في المباراة النهائية التي سجلها كيليان مبابي المذهل الذي حمل منتخب بلاده على كتفيه" والذي لم ينتزع فوزه بجائزة الحذاء الذهبي لأفضل هداف في المسابقة (8 أهداف) أي ابتسامة منه".
لكن صحيفة "لا غازيتا ديلو سبورت" حيَّت أيضا "مبابي، ظاهرة لا مثيل لها"، بينما أشادت صحيفة "سودويتشه تشيتونغ" الألمانية بالمهاجم الفرنسي و"إنجازه الفردي في كتابة تاريخ كرة القدم".

من جهتها، قالت صحيفة "إل بايس" الإسبانية: "الفرنسي حقق ثلاثية وعادل النتيجة مرتين في مباراة خاسرة مسبقا".
ومع ذلك، أعربت صحيفة "نيويورك تايمز" عن أسفها "لتأجيل سعي كيليان مبابي ليكون الأفضل".
"يا لها من مباراة نهائية!"، هكذا كتبت بحماس صحيفة "فرانكفورتر أليماينه تسيتونغ"، متحدثةً عن "أمسية مجنونة" للمنتخبين الكبيرين.
"نهائي لا يُنسى"، "هذيان"، "نشوة"، "أفضل نهائي في كل العصور"، هكذا احتفت الصحافة الأرجنتينية بمنتخب بلادها وأبطالها، وكذلك الصحافة الفرنسية المتحمسة لهذا "النهائي المجيد"، من "مباراة مع تشويق غير واقعي"، أو"مجنونة تمامًا"، بحسب صحيفة "لوموند".
أكدت صحيفة "ليكيب" أنها "إحدى تلك المباريات البطولية التي تعبر الزمن"، ولكن أيضًا "واحدة من تلك الطعنات التي تغرز في القلب".

المصدر : الفرنسية

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس