عرض مشاركة واحدة

قديم 17-12-18, 07:13 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي خالد حسين محمد اليماني - وزير الخارجية اليمنية



 

اليماني.. وزير خارجية اليمن القادم من الأروقة الأممية

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


إعلامي ودبلوماسي يمني تدرج في المناصب والمسؤوليات الدبلوماسية حتى أصبح وزيرا للخارجية خلفا لسلفه عبد الملك المخلافي، عمل في السنوات الأخيرة وتحديدا منذ العام 2014 مندوبا دائما لبلاده في الأمم المتحدة.

المولد والنشأة
ولد خالد حسين محمد اليماني في 2 مايو/أيار ١٩٦٠ بمدينة عدن بالجمهورية اليمنية.


الدراسة والتكوين
حصل على الشهادة الجامعية ودرجة الماجستير في الصحافة من جامعة هافانا بجمهورية كوبا في العام ١٩٩٠.


الوظائف والمسؤوليات
نال اليماني درجة مستشار بوزارة الخارجية في العام ٢٠٠٤، ودرجة وزير مفوض في العام ٢٠٠٩، ودرجة سفير بوزارة الخارجية في عام ٢٠١٤، حيث تدرج في السلك الدبلوماسي من ملحق دبلوماسي إلى سفير.

عمل في الفترة من يناير/كانون الثاني ١٩٩١ حتى ديسمبر/كانون الأول ١٩٩٤ في دائرة الإعلام بوزارة الخارجية مسؤولا عن الإصدارات الإعلامية الخاصة بالوزارة، ثم أصبح مسؤولا سياسيا وإعلاميا في سفارة الجمهورية اليمنية بـماليزيا في الفترة من ديسمبر/كانون الأول ١٩٩٨حتى يونيو/حزيران ٢٠٠٠.

انتقل في العام 2000 إلى العمل بسفارة الجمهورية اليمنية في الولايات المتحدة الأميركية مسؤولا سياسيا وإعلاميا، قبل أن ينتقل في يوليو/تموز 2003 ليعمل مختصا فمساعدا فسكرتيرا في مكتب وزير الخارجية، مسؤولا عن العلاقات اليمنية مع دول الأميركيتين.
عين في يوليو/تموز نائبا للسفير اليمني لدى المملكة المتحدة، ثم عين في ديسمبر/كانون الأول ٢٠١٢ رئيسا لدائرة مكتب وزير الخارجية اليمني، ثم أصبح في يوليو/تموز ٢٠١٣ نائبا للمندوب الدائم للجمهورية اليمنية لدى منظمة الأمم المتحدة في نيويورك.
كما عين في ديسمبر/كانون الأول ٢٠١٤ سفيرا مفوضا فوق العادة ومندوبا دائما لليمن لدى منظمة الأمم المتحدة في نيويورك. وفي 24 مايو/أيار ٢٠١٨ صدر قرار رئاسي بتعيينه وزيرا للخارجية خلفا لسلفه عبد الملك المخلافي.
المصدر : الجزيرة,مواقع إلكترونية,الصحافة اليمنية

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس