الموضوع: جون ميجور
عرض مشاركة واحدة

قديم 08-04-11, 10:39 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
منتجمري
مشرف قسم الإستخبارات

الصورة الرمزية منتجمري

إحصائية العضو





منتجمري غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي جون ميجور



 

جون ميجور
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

أيد جون ميجور كل السياسات الأميركية تجاه العراق، منذ إرسال القوات الدولية لإخراج القوات العراقية من الكويت، كما وقفت بريطانيا إبان حكم جون ميجور في صف الأراء الأميركية داخل مجلس الأمن في كل ما يخص مسألة الحصار على العراق، وفرق التفتيش عن السلاح العراقي. وفي عهده شاركت الطائرات العسكرية البريطانية بالغارات على المواقع العراقية.

المولد والنشأة
ولد جون ميجور في سنة 1943 بجنوبي لندن لعائلة محدودة الدخل، وفي سن السادسة عشرة ترك ميجور المدرسة ليبحث عن عمل، وعمل في أحد البنوك سنة 1965، ليرتقي بسرعة في السلم الوظيفي حتى صار نائبا لمدير البنك.


العمل السياسي
وفي سنة 1968 دخل جون ميجور العمل السياسي مع حزب المحافظين ليفوز في الانتخابات المحلية، وفي سنة 1979 نفسها التي فازت فيها مارغريت تاتشر برئاسة الوزارء فاز جون ميجور بمقعد للمحافظين في البرلمان البريطاني، ليتولى بعد ذلك العديد من المناصب الهامة مثل وزارة المالية 87-1989، ووزارة الخارجية سنة 1989، حتى أصبح رئيسا للوزراء سنة 90 واستمر إلى سنة 1997.

وتعتبر محاداثات السلام مع الجيش الجمهوري الإيرلندي سنة 1993 والتي قادت إلى اتفاقية وقف إطلاق النار بين الجيش الجمهوري الإيرلندي والحكومة البريطانية أهم إنجازات جون ميجور وهي التي عادت به للسلطة من جديد.

 

 


 

منتجمري

يقول منتجمري : " أن القائد هو الذي يجعل الناس يتبعونه وينبغي أن يتصف بالشجاعة وقوة الإرادة وأن يكون موضع ثقة رجاله واعتمادهم , قادراً على أن يوحي بآرائه إلى الذين يقودهم وعلى استثارة الحماس في نفوسهم , وان يكون موضع ثقة رجاله واعتمادهم , قادراً على مخاطبتهم بلغة يفهمونها مما يكسبه قلوبهم وعقولهم, ذا كفاية عالية, دارساً للطبيعة البشرية, متعلماً فن القيادة وممارستها , لا ييأس أبداً, يتحلى بالعزم , يحرص على معنويات رجاله , مسيطراً على نفسه , يحسن اختيار الرجل المناسب للعمل المناسب, يعرف واجباته , و يتقن عمله , مخلصاً لمهنته , قادراً على إصدار القرارات السليمة , هادئاً وضابطاً لنفسه , مستعداً للمخاطرة عند الحاجة , ملتزماً إلى أبعد الحدود بالدين .

   

رد مع اقتباس