عرض مشاركة واحدة

قديم 08-03-23, 07:34 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي معظمها عربية.. أقدم 10 مدن حول العالم ما زالت مأهولة



 

معظمها عربية.. أقدم 10 مدن حول العالم ما زالت مأهولة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
أريحا تتنافس على لقب أقدم المدن المأهولة في العالم مع دمشق (شترستوك)



رماح الدلقموني


8/3/2023

على مدى التاريخ تأسست آلاف المدن التي استوطنها البشر ثم هجروها لسبب ما فاندثرت ولم يبق سوى أطلالها، لكن بعض تلك المدن التاريخية حافظت على شعلة الحياة فيها واستمرت منذ تأسيسها حتى الآن. وفي هذا المقال اخترنا الحديث عن أقدم 10 مدن في العالم ظلت مأهولة بالبشر منذ تأسيسها.
واستخدمنا في التحقق من المعلومات مصادر معتمدة؛ مثل موقع منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو)، وموقع الموسوعة البريطانية، إلى جانب مواقع أخرى عديدة موثوقة، وربما يتفاجأ القارئ بأن معظم المدن التي تتميز بأقدميتها التاريخية وبقائها مأهولة عبر آلاف السنين حتى الآن عربية، وقد يفاجئك مدى قدم تلك المدن، ولنبدأ الرحلة.

10- القدس/فلسطين (6000 عام)

تظهر الأدلة الأثرية أن القدس ظلت مأهولة بالسكان منذ الألفية الرابعة قبل الميلاد على الأقل. ويعود تاريخ أول مستوطنة دائمة معروفة في المدينة إلى العصر البرونزي المبكر بين 3000 و2800 قبل الميلاد، في حين وجدت أدلة مادية على الاستيطان في العصر الحجري النحاسي (4500-3400 قبل الميلاد).
وشهدت نهاية العصر البرونزي (نحو 1200 قبل الميلاد) غزو مملكة مصر الجديدة (تحت حكم تحتمس الثالث) ولا تزال العديد من القطع الأثرية المصرية موجودة في الحفريات على هذا المستوى.
وبوصفها مدينة مقدسة لدى المسلمين والمسيحيين واليهود، فإنها ظلت تحمل دائما أهمية رمزية كبيرة، ومن بين معالمها التاريخية البالغ عددها 220 معلما، تبرز قبة الصخرة التي بُنيت في القرن السابع، وكنيسة القيامة التي بنيت سنة 335 ميلادية.
ونظرا لتاريخها الطويل وأهميتها الدينية، فإن التقديرات تشير إلى أن القدس دُمرت مرتين على الأقل، وحوصرت 23 مرة، واحتُلَّت واستعيدت 44 مرة، وهوجمت 52 مرة، وفقا لموقع تلغراف البريطاني. وهي أحد مواقع التراث العالمي لليونسكو.






 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس