عرض مشاركة واحدة

قديم 08-01-19, 05:29 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي صاحبة نوبل للسلام تطالب جيش ميانمار بسحق مقاتلي الروهينغا



 

صاحبة نوبل للسلام تطالب جيش ميانمار بسحق مقاتلي الروهينغا

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
جندي في حرس الحدود في إقليم أراكان غربي ميانمار (الأوروبية)


قال متحدث باسم حكومة ميانمار إن مستشارة الدولة أونغ شان سو تشي طالبت اليوم جيش بلادها بسحق مقاتلي الروهينغا في إقليم أراكان (غربي البلاد)، وذلك في اجتماع نادر عقد اليوم بين زعيمة ميانمار وقائد الجيش مين أونغ هلاينغ عقب هجمات شنها متمردون على شرطة ميانمار.
وذكر المتحدث أن سو تشي الحاصلة على جائزة نوبل للسلام ورئيس ميانمار وين منت، وأعضاء في مجلس الوزراء التقوا قادة عسكريين، بينهم قائد الجيش ونائبه، ومدير المخابرات العسكرية؛ لبحث عدد من الشؤون الخارجية والأمن الوطني، وأضاف أن الرئيس كلف الجيش بتنفيذ عملية "لسحق الإرهابيين".
وكانت وسائل إعلام رسمية بميانمار قالت إن "متمردين" بإقليم أراكان قتلوا 13 شرطيا وأصابوا تسعة في هجمات على أربع مواقع للشرطة الجمعة الماضي، تزامنا مع الاحتفال بيوم استقلال ميانمار.

جيش أراكان
في المقابل، قال متحدث باسم جيش أراكان لوكالة رويترز من خارج ميانمار إن جماعته هاجمت قوات الأمن ردا على هجوم واسع للجيش في شمال أراكان استهدف المدنيين أيضا.

واتهم المتحدث باسم حكومة ميانمار جيش أراكان بعقد اجتماع مع جيش إنقاذ الروهينغا، وهما مجموعتان مسلحتان تصفهما ميانمار بالإرهابيتين، وأضاف المتحدث أن بلاده غير قادرة على القضاء على الجماعتين لأن لهما قواعد عبر الحدود مع بنغلاديش.

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
شهادات مروعة عن مجزرة لجيش ميانمار ضد الروهينغا (الجزيرة-أرشيف)

غير أن مسؤولا بوزارة الخارجية البنغالية واثنين من ضباط حرس الحدود ببنغلاديش نفوا الاتهام الصادر من سلطات ميانمار، وطالب أحد الضابطين ميانمار بتقديم دليل على وجود معسكرات للمسلحين في بنغلاديش.
وتقول الأمم المتحدة إن القتال بين القوات الحكومية وجيش أراكان في إقليم أراكان تسبب في تشريد آلاف الأشخاص، وشهدت أراكان حملة لجيش ميانمار عام 2017 أدت إلى فرار مئات آلاف من الروهينغا إلى بنغلاديش.


المصدر : رويترز

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس