الفصل الأول
1. الاتصالات. هي نقل المعلومات من شخص أو نقطة (المصدر) إلى شخص آخر أو نقطة أخرى (المستقبل).

أنواع نقل المعلومات

1. صوت

2. صوره

3. البيانات المكتوبة ------- أن أكثر الأساليب المألوفة في نقل المعلومات هو صوت الإنسان.

2. تتكون منظومة الاتصالات من :

1. المصدر.
3. وحدة الإرسال.
5. وحدة الاستقبال.
2. محول الطاقة الداخلي.
4. قناة ( وسط ) التراسل
للطاقة الكهرومغناطسية سرعة ثابتة تساوي سرعة الضوء تقريبا. ( 186,000 ميل / ث )

3. طرق الانتشار.

أ. الموجات الأرضية. هي تلك الموجات التي تنتقل قرب سطح الأرض وتتأثر بالأشياء المحيطة.
1. الموجات السطحية.
2. الموجات المباشرة.
3. الموجات المنعكسة
4. الموجات المنكسرة.

ب.الموجات السماوية. هي تلك الموجات الكهرومغناطيسية التي تنتشر بزاوية نحو الغلاف الجوي المحيط بالأرض فتنعكس نحو
الأرض مرة أخرى بفعل طبقات الجو العليا.

في النهار. 1.الطبقة (d ) 30 - 55 ميل فوق سطح الأرض

الطبقة (e ) 55- 85 ميل
الطبقة (f1 ) 85 – 155 ميل
الطبقة ( f2) 155- 250 ميل 2. في الليل
تختفي الطبقتين ( d , e ) وتجتمع الطبقتين (f1 , f2 ) في طبقة واحدة ( f ) 150 - 250 ميل فوق سطح الارض

طبقات الغلاف الجوي

‍1. التربوسفير ---- 16 كم
الستراتوسفير ---- 90 كم
الايونوسفير ---- 500 - 600 كم ( تعكس الموجات الكهرومغناطيسية )
الاكزوسفير ---- 10000 كم 4. التردد. هو عدد من الدورات ( الذبذبات ) التي تصنها الموجة في ثانية واحدة.

5. مسافة التفويت. المسافة بين المراسل وأقرب نقطة تصل عندها الموجة المنكسرة راجعة إلى الأرض.

6. منطقة التفويت. المساحة بين النقطة التي عندها يتلاشى الموجة الأرضية والموجة السماوية الأولى ويتعذر فيها استقبال الإرسال.

7. الخفوت. عندما تتغير الإشارة المستقبلة في شدتها في فترة زمنية قصيرة نسبيا.

يمكن أن ينتج الخفوت عند أي نقطة يلتقي كلا الموجتين الأرضية والموجة السماوية الراجعة.

يحدث الخفوت نتيجة انتقال موجتين سماويتين بأطوال مختلفة لتصل عند نفس النقطة غير متفقة الطور مسببة إلغاء الإشارة.

8. نطاق الترددات. المنظمة العالمية للاتصالات قسمت العالم إلى ثلاث مناطق كهرومغناطيسيا ليخدم أغراض كثيرة تنطوي
جميعها تحت المسميات الرئيسية التالية:

أ. الخدمات الثابتة.تشمل الاتصالات الصوتية والمعلومات البيانية والاتصالات التلفزيونية بين المحطات الأرضية الموجودة في نقاط ثابتة.

ب. خدمات الإرسال. تشمل الاتصالات الصوتية والمعلومات البيانية والاتصالات التلفزيونية من إحدى المحطات الثابتة إلى أي عدد من محطات الاستقبال فقط في نطاق تغطية القمر الصناعي.
ج. الخدمات المتحركة. تشمل الاتصالات الصوتية والمعلومات البيانية بين المحطات الثابتة والمستخدمين المتحركين ( الطائرات ، السفن والشاحنات ).

9. إدارة الطيف الترددي وتنظيمه.

أ. تمتد الترددات المناسبة للاتصالات اللاسلكية من حوالي (10 كيلو هيرتز إلى حوالي 1000 ميقا هيرتز). والطيف الترددي مورد طبيعي محدود
خصائص الطيف الترددي

(1) مورد غير مرئي وأكثر الموارد غموضا.

(2) غير مهدد بالنضوب بأي حال من الأحوال. ( موردا ضائعا إذا لم يستخدم )

(3) معرض للتلوث الكهرومغناطيسي سواء بفل الضوضاء الطبيعية أو الصناعية ، أو بفعل التشويش المقصود أو غير المقصود.

(4) موردا دوليا تملكه وتحتاج إليه جميع دول العالم. ( يتطلب تنسيق مسبق وتخطيط دقيق بين الدول لاستعماله )

(5) الاتصال اللاسلكي أكثر وسائل الاتصال قبولا للقيادة والسيطرة.
(6) استخدام ترددات اللاسلكي في مسرح العمليات تعتبر مشكلة إدارية معقدة في مراحل القيادة العليا ، كما تعتبر مشكلة سيطرة في مراحل القيادة الصغرى.
(7) السيطرة على الترددات اللاسلكية في الميدان تعتبر مشكلة هامة ( كلما نقصت المسافة زاد احتمال التدخل ).

الأوامر المستديمة يجب أن تقرر وتوضح سياسة السيطرة على الترددات في الوحدات الأصغر من الفرقة.

ب. إدارة الطيف. هي ضمان التوافق في البيئة الكهرومغناطيسية والسعي لزيادة كفاءة استغلال الطيف والسماح بإضافة خدمات جديدة في المستقبل

أهداف إدارة الطيف:

(1) ضمان الاستغلال الأمثل لمورد الطيف.

(2) تحقيق استخدام مكثف للترددات عن طريق تطبيق التقنيات الجديدة.

(3) إتاحة المجال لزيادة عدد المستخدمين للطيف والتنسيق بينهم.

(4) تحديد المصالح الوطنية المتعلقة بالطيف.

(5) التنسيق بين الاستخدام المحلي للطيف وبين الأنظمة والقوانين الدولية المتعلقة بالراديو.

ج. طرق تنظيم استخدام الطيف الترددي.

(1) التوزيع. تقسيم الطيف إلى نطاقات تخصص لخدمة معينة أو أكثر.

(2) التخصيص. تخصيص النطاقات الموزعة أساسا لخدمات معينة وحصره في بلدان أو مناطق معينة.

(3) التعيين. إعطاء الترخيص الفعلي لمحطة معينة لكي تبث على تردد معين ضمن شروط محدة.